"مـــــــــــــــن المـــــــــــــــوت إلـــــــــــى المــــــــــــــوت"
ما خلفه القصف على الدار الكبيرة حمص |
أبو مصعب محمد - مركز حمص
ولكن لسان حال حمص يبقى:
أملا بالله، هنيئا للشهداء، سيكبر جيل الشهداء الاتي أيها العالم الأسدي ولن تفرغ حمص، وستبقى عاصمة الثورة ومدنها عصية على أن تكسر بإذن الله، ولن يضيعنا الله.