حقيقة لم أرى جريمة مرتكبة اقترفها ‘‘ كمال اللبواني ‘‘بزيارته ل إسرائيل للمشاركة بمؤتمر يتحدث عن الإرهاب ..!؟؟؟
بل و ‘‘ برأيي الشخصي ‘‘ اعتبرها خطوة جريئة أقدم عليها اللبواني لإثبات عكس ما ورثنا إياه نظام البعث بشعاراته الساذجة والقميئة طوال ل 40 عام عن المقاومة والممانعة ضد إسرائيل واذنابها ...
والآن و في خضم الأحداث السياسية والعسكرية المتسارعة على الساحة العربية بشكل عام .. وحماية إسرائيل وإصرارها على بقاء سلطة الأسد الحالية لسوريا لإتمام مشروعها القذر بالوطن العربي .. اعتقد ان زيارته لسوف تحدث تغيير ولو بدائرة ضيقة بين رجالات اسرائيل ازاء ما يحصل بالفترة الأخيرة على الساحة العسكرية واستمرارية اسرائيل بحمايتها وتمسكها بشكل او بآخر لبقاء سلطة الأسد ..
لا ننكر ان دولة اسرائيل كانت وما تزال وستبقى العدو الأكبر لنا ك عرب ‘‘ العروبة ‘‘ ..
ولكن بعد 4 سنوات من الصراع الدموي على الأرض ومواقف الدول الغربية والقوى العظمى التي لم تحدث اي تغيير سلبي كان ام ايجابي اتجاه ما يحصل في سوريا .. لامانع من الاقدام على خطوة ولو جريئة كما اصفها لتغيير الواقع الدموي الذي نعيشه ونحن نعلم جميعآ ان مفتاح حل الصراع يكمن بيد اسرائيل ولو بعد حين ....
نهايتآ ما كتبته اعلاه يبقى رأيي الشخصي وللتذكير لا تربطني اي علاقة شخصية بيني وبين اللبواني سوى علاقة عمل سابقة بحكم عملي الاعلامي بإحدى القنوات الثورية ...
بل و ‘‘ برأيي الشخصي ‘‘ اعتبرها خطوة جريئة أقدم عليها اللبواني لإثبات عكس ما ورثنا إياه نظام البعث بشعاراته الساذجة والقميئة طوال ل 40 عام عن المقاومة والممانعة ضد إسرائيل واذنابها ...
والآن و في خضم الأحداث السياسية والعسكرية المتسارعة على الساحة العربية بشكل عام .. وحماية إسرائيل وإصرارها على بقاء سلطة الأسد الحالية لسوريا لإتمام مشروعها القذر بالوطن العربي .. اعتقد ان زيارته لسوف تحدث تغيير ولو بدائرة ضيقة بين رجالات اسرائيل ازاء ما يحصل بالفترة الأخيرة على الساحة العسكرية واستمرارية اسرائيل بحمايتها وتمسكها بشكل او بآخر لبقاء سلطة الأسد ..
لا ننكر ان دولة اسرائيل كانت وما تزال وستبقى العدو الأكبر لنا ك عرب ‘‘ العروبة ‘‘ ..
ولكن بعد 4 سنوات من الصراع الدموي على الأرض ومواقف الدول الغربية والقوى العظمى التي لم تحدث اي تغيير سلبي كان ام ايجابي اتجاه ما يحصل في سوريا .. لامانع من الاقدام على خطوة ولو جريئة كما اصفها لتغيير الواقع الدموي الذي نعيشه ونحن نعلم جميعآ ان مفتاح حل الصراع يكمن بيد اسرائيل ولو بعد حين ....
نهايتآ ما كتبته اعلاه يبقى رأيي الشخصي وللتذكير لا تربطني اي علاقة شخصية بيني وبين اللبواني سوى علاقة عمل سابقة بحكم عملي الاعلامي بإحدى القنوات الثورية ...
بقلم : دينا بطحيش