بدأت الغارات الحربية الروسية الأولى في سوريا مدينة على حمص مستهدفة مواقع لتنظيم الدولة، وذلك حسب ما صرحت به الدبلوماسية الروسية.
ومن خلال تحقيق أجراه فريق حمص الإعلامي، تأكد من خلاله أن أي مواقع لتنظيم الدولة تبعد أميالا ومدنا عن المواقع التي تم استهدافها، كمدينة تدمر شرقي حمص الواسعة، ولا مجال لأي خطأ محتمل، وخاصة بطيران الجو الروسي المتطور.
ومن خلال ناشطين بريف حمص الشمالي، تبين لنا وقوع خلاف بين كتائب الجيش الحر ومجموعة عسكرية تابعة لتنظيم الدولة في مدينة تلبيسة بريف حمص، تم على أثرها انسحاب عناصر تنظيم الدولة من الريف الشمالي كاملاً، وذلك مما يقارب أكثر من أربعة شهور.
ويؤكد ضياء أبو مصعب، "مراسل مركز حمص من مدينة تلبيسة"، أن استهداف الطيران الروسي كان لأهداف مدنية، والدليل أن معظم الضحايا هم من المدنيين وبينهم أطفال ونساء، ولاوجود حتى لفصائل عسكرية تابعة للجيش الحر.
ومن خلال تحقيق أجراه فريق حمص الإعلامي، تأكد من خلاله أن أي مواقع لتنظيم الدولة تبعد أميالا ومدنا عن المواقع التي تم استهدافها، كمدينة تدمر شرقي حمص الواسعة، ولا مجال لأي خطأ محتمل، وخاصة بطيران الجو الروسي المتطور.
ومن خلال ناشطين بريف حمص الشمالي، تبين لنا وقوع خلاف بين كتائب الجيش الحر ومجموعة عسكرية تابعة لتنظيم الدولة في مدينة تلبيسة بريف حمص، تم على أثرها انسحاب عناصر تنظيم الدولة من الريف الشمالي كاملاً، وذلك مما يقارب أكثر من أربعة شهور.
ويؤكد ضياء أبو مصعب، "مراسل مركز حمص من مدينة تلبيسة"، أن استهداف الطيران الروسي كان لأهداف مدنية، والدليل أن معظم الضحايا هم من المدنيين وبينهم أطفال ونساء، ولاوجود حتى لفصائل عسكرية تابعة للجيش الحر.
طريقة القصف بهدف القتل واستهداف المدنيين التي نهجها الطيران الروسي هي تماما كنهج نظام الأسد وسياسته في الحرب، مما يثبت زيف الادعاءات الدبلوماسية الروسية على أنها لا تهتم لمصير بشار الأسد وهدفها محاربة الإرهاب وحماية السوريين.