بسم الله الرحمن الرحيم
_الجهاد في سبيل الله : هي كلمة تعني الكثير والعمل بها كثيرجداً, لذلك يجب قراءتها بشكل جيد لأن هذه الكلمة منزله من الله سبحانه وتعالى, كلمة ليست بالسهل فهي تحتاج الى إخلاص في العمل والنية والتوكل على مُنزلها
_قال سبحانه وتعالى (وأعدوا لهم ما استطعتم من قوة) وهذا يعني أن تجهيز قوتك بسلاحك المتوفر لديك وبإخلاصك لله سبحانه وتعالى ونيتك على نصر الدين الذي تؤمن به ويستحق منك التضحية وتبرئة ذمتك امام الله جل وعلا . فمعركة رسول الله (ص) في بدر ليست متكافئة بالعدد ولا العتاد فهذا مثلاً يؤخذ بأولويات الأعمال الجهادية في سبيل الله
يعني أن الباري عز وجل يرسل إلى المجاهدين الحقيقين القوة والطمأنينة وجنود من عنده كما وعد وقوله الحق فهل من شك لدى أي مسلم بهذا, لذلك لا حجة لدينا بما يقال ويذاع (لا توجد ذخيرة ولا سلاح مقابل بل على العكس تماماً
_ألا إن نصر الله قريب :كلام رب العزة وبلاشك ,لكن متى يكون قريب, بالعمل الصالح القريب من الله جل وعلا والنية على العمل والجهاد في سبيل الله حقاً, هنا يأتي نصر الله في تحقيق ما يطلبه الله سبحانه من العبد ولكن بغير ذلك توزع الحجج والإنتظار والهروب مع نسيان قوله سبحانه قاتلوهم يعذبهم الله بأيديكم
_لذلك يجب علينا ترك النفس الأمارة بالسوء والمتكبرة والمتسلطة والإتجاه إلى العمل الحقيقي باتباع العوامل التي بناها ربنا جل وعلا لنا حتى نستطيع ان نحقق النصر الموعود بإذن الله وهي:
1- ترك النفس الأمارة بالسوء
2_حب المسلم للمسلم كما أمر الله سبحانه وتعالى
3_النية النقية والإخلاص في العمل الجهادي لوجه الله سبحانه
4_ تحريض المسلمين على الجهاد
5_إعداد ما بوسعنا من قوة وجمع الفصائل على قلب واحد ونية واحدة
6_إحتساب العمل لله وحده ونصرة لدينة
7_نزع الخوف من قلوب المسلمين كما امرنا الله بالموضوعية وعدم حب الدنيا والمال والثروات والجاه والعز وهنا يأتي دور رجال الدين وطلاب العلم
8_تشكيل جبهة جديدة وخطط جديدة وعدم تهميش احد
يعني أن الباري عز وجل يرسل إلى المجاهدين الحقيقين القوة والطمأنينة وجنود من عنده كما وعد وقوله الحق فهل من شك لدى أي مسلم بهذا, لذلك لا حجة لدينا بما يقال ويذاع (لا توجد ذخيرة ولا سلاح مقابل بل على العكس تماماً
_ألا إن نصر الله قريب :كلام رب العزة وبلاشك ,لكن متى يكون قريب, بالعمل الصالح القريب من الله جل وعلا والنية على العمل والجهاد في سبيل الله حقاً, هنا يأتي نصر الله في تحقيق ما يطلبه الله سبحانه من العبد ولكن بغير ذلك توزع الحجج والإنتظار والهروب مع نسيان قوله سبحانه قاتلوهم يعذبهم الله بأيديكم
_لذلك يجب علينا ترك النفس الأمارة بالسوء والمتكبرة والمتسلطة والإتجاه إلى العمل الحقيقي باتباع العوامل التي بناها ربنا جل وعلا لنا حتى نستطيع ان نحقق النصر الموعود بإذن الله وهي:
1- ترك النفس الأمارة بالسوء
2_حب المسلم للمسلم كما أمر الله سبحانه وتعالى
3_النية النقية والإخلاص في العمل الجهادي لوجه الله سبحانه
4_ تحريض المسلمين على الجهاد
5_إعداد ما بوسعنا من قوة وجمع الفصائل على قلب واحد ونية واحدة
6_إحتساب العمل لله وحده ونصرة لدينة
7_نزع الخوف من قلوب المسلمين كما امرنا الله بالموضوعية وعدم حب الدنيا والمال والثروات والجاه والعز وهنا يأتي دور رجال الدين وطلاب العلم
8_تشكيل جبهة جديدة وخطط جديدة وعدم تهميش احد