رمضانيات "5"
"21حزيران.يوم الأب العالمي لكن الأب السوري هوي العالم "
بسم الله الرحمن الرحيم
واخفض لهما جناح الذل من الرحمة
بسم الله الرحمن الرحيم
واخفض لهما جناح الذل من الرحمة
ابو مصعب محمد - مركز حمص
إلى والدي عافاه الله وشفاه....................................
وإلى والد صديقي المفقود من ثلاث سنوات كان الله معه ..............................
وإلى والد صديقي الأخر والذي مازال معتقلا فك الله أسره ............................
إلى الأب المهجر بسبب الحرب خفف الله عنه وكان بعونه ............................
وكل الرحمة للأب السوري الشهيد طيب الله ثراه ........................................
وإلى شرفاء الوطن السوري وجاله الحقيقيين ...........................................
إلى الجبال الشامخة التي علمتنا الحياة والإباء والكبرياء ..............................
تحية حب وإجلال وتقدير من قلوبنا جميعا لآباء سوريا أولا وأخيرا الأفذاذ.تخوننا الكلمات إليكم ولايوفي شيئ بالحياة كرمكم , ولانعرف أحد يحب أن ينجح غيره في الحياة ويتفوق عليه سوى آب.
أختار أن تكون حياته لولده ويعجز الوصف عن هذا العطاء الذي لابعده عطاء وكرم .والأبوة في العالم تختصر وتتمثل بالآب السوري . آمضى حياته كمنحة لأولاده وعندما آن الأوان لرد أقل تقدير لهذا الجميل , كانت حرب زادت هممهم وخوفهم ليكون عذابهم أضعاف مع تشرد وفراق ومرض وتشرد وتعب ونزوح وحنين آضنى اجسادهم , قدر من الله ولكن شعورنا بالذنب معكم يكمن في نفوسنا ويتلعثم الكلام مقابل شموخكم.
نسأل الله فرجا قريبا يمن به علينا لنعود ونقبل أيديكم الحكيمة ونحمل معكم الحياة التي حملتموها لنا بنجاحها الذي يعود لكم , وبصلاتنا وسجودنا وكل حين تردد نفوسنا ( اللهم اغفر لي ولوالدي ).
وإلى والد صديقي المفقود من ثلاث سنوات كان الله معه ..............................
وإلى والد صديقي الأخر والذي مازال معتقلا فك الله أسره ............................
إلى الأب المهجر بسبب الحرب خفف الله عنه وكان بعونه ............................
وكل الرحمة للأب السوري الشهيد طيب الله ثراه ........................................
وإلى شرفاء الوطن السوري وجاله الحقيقيين ...........................................
إلى الجبال الشامخة التي علمتنا الحياة والإباء والكبرياء ..............................
تحية حب وإجلال وتقدير من قلوبنا جميعا لآباء سوريا أولا وأخيرا الأفذاذ.تخوننا الكلمات إليكم ولايوفي شيئ بالحياة كرمكم , ولانعرف أحد يحب أن ينجح غيره في الحياة ويتفوق عليه سوى آب.
أختار أن تكون حياته لولده ويعجز الوصف عن هذا العطاء الذي لابعده عطاء وكرم .والأبوة في العالم تختصر وتتمثل بالآب السوري . آمضى حياته كمنحة لأولاده وعندما آن الأوان لرد أقل تقدير لهذا الجميل , كانت حرب زادت هممهم وخوفهم ليكون عذابهم أضعاف مع تشرد وفراق ومرض وتشرد وتعب ونزوح وحنين آضنى اجسادهم , قدر من الله ولكن شعورنا بالذنب معكم يكمن في نفوسنا ويتلعثم الكلام مقابل شموخكم.
نسأل الله فرجا قريبا يمن به علينا لنعود ونقبل أيديكم الحكيمة ونحمل معكم الحياة التي حملتموها لنا بنجاحها الذي يعود لكم , وبصلاتنا وسجودنا وكل حين تردد نفوسنا ( اللهم اغفر لي ولوالدي ).